اهل القران
سجل معنا في منتدى أهل القرآن للأقصى عنوان
شارك تؤجر
اهل القران
سجل معنا في منتدى أهل القرآن للأقصى عنوان
شارك تؤجر
اهل القران
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى متخصص في علوم القران الكريم
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 هذه قصة اول طبيبة فى الاسلام

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
مصطفى بديع
مدير عام
مدير عام
مصطفى بديع


المساهمات : 58
تاريخ التسجيل : 03/04/2010
العمر : 44

هذه قصة اول طبيبة فى الاسلام Empty
مُساهمةموضوع: هذه قصة اول طبيبة فى الاسلام   هذه قصة اول طبيبة فى الاسلام I_icon_minitimeالسبت أبريل 10, 2010 8:05 pm

هذه قصة اول طبيبة فى الاسلام (رفيدة ألأسلمية أول طبيبة ميدانية
ذكر ابن سعد فى الطبقات أنه لما أصيب سعد بن معاذ يوم الخندق ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( اجعلوه فى خيمة رفيدة التى فى المسجد حتى أعوده من قريب )) انها خيمة الخير .لقد ارتبط اسمها بخيمتها مع كل غزوة من الغزوات . ولقد ظهرت خيمة رفيدة من يوم أحد، تستضيف الجرحى وتضمد جراحهم و تسعفهم و تواسيهم
كانت قارئة كاتبة ذات ثروة ، قد استهوتها حرفة التمريض وتفوقت فيها وعرفت بين الناس قاطبة. كانت كريمة وسخية .
اول ظهورها عندما عاد المسلمون من بدر منتصرين كان بينهم بعض الجرحى ، فمنهم من عالجه اهله ومنهم من لم يكن له مال ولا سكن ولا اهل .فى تلك الأثناء تطوعت رفيدة رضى الله عنها لخدمة هؤلاء باسعافهم وتضميد جراحهم ومداواتهم وتقديم الغذاء لهم ، فنصبت فى المسجد خيمة حيث تجمعهم ، وحملت مها ادواتها وعقاقيرها وعكفت على علاجهم اياما حتى برئوا واندملت جراحهم
واضحت خيمة رفيدة علما ، لقد كانت هذه الخيمة فى ناحية من مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم اشبه بالمستشفى فيه الأسرة والقاقير والأربطة والضمادات وادوات الجراحة ، ويعاونها فى عملها بعض نساء الصحابة رضى الله عنهن .
كانت تخرج فى الغزوات وتنقل معها خيمتها وكل ادواتها فوق ظهور الجمال ثم تقيمها بازاء معسكر المسلمين ومعها الصحابيات الفضليات لآن هذا العمل يحتاج الى يد حانية وقلب عطوف وكلمة مشجعة
اما الأعجب والأغرب فى عملها فهو انفاقها عليه من حر مالها متطوعة بالجهد والمال فى سبيل الله وان كانت لا ترد يد باذل بالمساعدة
هذه الصورة المشرفة باركها الرسول صلوات الله وسلامه عليه وبارك صاحبتها وايدها
ان وراء الجيوش جيوش كثيرة تعدها وتمدها وتعززها حتى تثبت وتنتصر وفى عصورنا الحديثة اصبحت الحاجة للنساء فى القيام بهذه المهام ضرورة لا يستغنى عنها ، كل ذلك يستدعى ان تتعلم المرأة المسلمة شئون التمريض والأسعافات
هذه صورة مشرقة و مشرفة لما كانت عليه النساء المؤمنات واتمنى ان نكمل المسيرة التى بدأوها
المصدر : كتاب دور المرأة فى حمل الدعوة

هي الصحابيه الجليله .. رفيده بنت سعد الأسلميه من قبيلة أسلم ..
إسمها مشتق من ( الرفاده ) والرفاده هي الإعانه والعطاء ..
كان لها صحبه مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في غزواته .. تداوي الجرحى في ميادين القتال ..
ولها مكانه عند الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم .. فكان يجلها ويحترمها ..
فعندما أصيب الصحابي الجليل سعد بن معاذ في غزوة الخندق .. امر بنقله إلى خيمة رفيده .. ليتلقى العلاج وليتمكن من زيارته والإطمئنان عليه عن قرب ..
وكانت خيمة رفيده .. قائمه في مسجد الرسول صلى الله عليه وسلم .. وهي عباره ما نسميه اليوم .. بالمستشفى الميداني ..
وكان دور النساء المسلمات في المعارك .. هو القيام بأعمال المسانده خلف الرجال .. أو بما يسمى اليوم بالدعم اللوجستي .. فكانت النساء تعد الطعام والسقايه والتمريض ..

وكالعاده .. وبكل أسف .. يحاول بعض العربان طمس كل ما هو مفخره إسلاميه ..
فيفخرون .. كما يفخر الغرب .. بالممرضه الإنجليزيه ( فلورنس نايتنقل ) .. على أنها أول ممرضه غربيه .. لأنها تطوعت بالعمل كممرضه .. متحديه إنحدارها من طبقتها النبيله .. التي لا تحبذ عمل التمريض .. بإعتباره منافي لتقاليد أسرتها العريقه ..
ومن إصرارها .. فذاع صيتها ..
وشوفوا كتب التمريض في غالبية دول عريبيا وكيف تشيد بـ( فلورنس ) .. وبعض كليات التمريض ( تمنح ) ميداليه عليها إسم تلك الممرضه .. ويوجد أيضا أوسمه عالميه بإسمها .. تمنحها غالبية الدول للعاملات في حقل التمريض ..
بقي أن نقول .. أن الممرضه الغربيه ( فلورنس ) لم تظهر إلا في الحرب العالميه الأولى ( 1914 ) ميلادي ..
ولا يعني بحال من الأحوال أن نتنكر لــ( فلورنس ) بعملها الإنساني ..

بينما كانت الصحابيه الجليله ..رفيده الأنصاريه .. تعمل في التمريض قبلها بأكثر من ألف سنه ..

متناسين دور رفيده الأنصاريه رضي الله عنها وأرضاها .. التي كانت وفيه لدينها وعقيدتها .. طالبه الأجر والثواب من الله وحده عز وجل ..

فرحم الله رفيده الأنصاريه .. وأجزل لها العطاء بمنه وكرمه .. !!!


وسط زوجات صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم تبدو الشفاء ليلى بنت عبد الله القرشية، زوجة أبي حثمة بن حذيفة بن غانم، مثل القمر المضيء. فهذه الزوجة الصالحة لعبت دوراً مهماً في غزوات النبي صلى الله عليه وسلم. فقد أسلمت قبل هجرة الرسول صلى الله عليه وسلم إلى المدينة المنورة، ولذا فقد هاجرت إلى المدينة مع المهاجرين، وكانت امرأة قوية، لذا صارت درعاً متينةً للدفاع عن العقيدة الإسلامية الصافية توفيت الشفاء سنة 20 ه، وعرفت بإجادتها للقراءة والكتابة، لذا تتلمذ على يديها الكثير من نساء المسلمين، كما قرأت بتمعن تام إسهام الأطباء الأوائل في العلوم الطبية، لهذا السبب تمكنت من مزاولة مهنة الطب، وتميزت بمعالجاتها الناجحة، وبخاصة في الأمراض الجلدية، واشتهرت بآرائها الصائبة ليس فقط في ميدان العلوم الطبية ولكن أيضاً في الأمور الأخرى، فهي من الصحابيات اللاتي لهن مكان عال في المجتمع العربي والإسلامي.
يقول كمال السامرائي في كتابه مختصر تاريخ الطب العربي - الجزء الأول (هي الشفاء بنت عبدالله القرشية صحابية ذات عقل وفضل وعلم، وروي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم طلب منها أن تعلم زوجته حفصة بنت عمر بن الخطاب القراءة والكتابة، ومعالجة رقية النملة (مرض جلدي من نوع الاكزيما وهو قروح تخرج في الجنبين، وقد سمي النملة لأن صاحبه يحس في مكانه كأن نملة تدب عليه وتعضه)، وكانت تحسن مداواة الأمراض الجلدية، وكان عمر بن الخطاب يحترمها ويقدرها،، وقد ولاها شيئاً من أمور السوق أي مراقبة ومحاسبة الباعة فيها والفصل بين المتخاصمين.
رفيدة الأسلمية
وعلى المنهج نفسه سارت الصحابية الجليلة كعيبة بنت سعد الأسلمية المعروفة باسم رفيدة الأسلمية، ورغم قلة المعلومات عن نشأتها، وعن تاريخ ولادتها ووفاتها، فإن الثابت أنها صحابية جليلة من بني أسلم اشتهرت رضي الله عنها في تضميد الجروح، لذا كانت تصحب جيوش المسلمين المقاتلين ضد المشركين، وذلك لكي تعالج الجرحى. كما تواتر أنه أقيم لها خيمة خاصة وبارزة في مسجد النبي صلى الله عليه وسلم كمستشفى لعلاج المرضى والمصابين بجروح، لذا تعتبر خيمة رفيدة الأسلمية على الرغم من بدائيتها أول مستشفى في الإسلام، وإن كان بعض المؤرخين يرى أن المستشفى المتكامل الذي أقامه الخليفة الأموي الوليد بن عبد الملك سنة 88 ه هو أول مستشفى في الإسلام، أما كونها أول ممرضة في الإسلام فليس في ذلك خلاف، وقد ذاع صيتها بين معاصريها في فن الجراحة لهذا السبب اختارها الرسول لعلاج سعد بن معاذ عندما أصيب برمية قوية في معركة الخندق.
وينقل أحمد شوكت في كتابه تاريخ الطب وآدابه وأعلامه أن رفيدة كانت طبية متميزة، ولذلك اختارها الرسول صلى الله عليه وسلم لتقوم بالعمل في خيمة متنقلة، وقد روى مسلم عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت: أصيب سعد بن معاذ يوم الخندق، رماه رجل من قريش في الأكحل (كوع اليد أو الوريد المتوسط في اليد) فأمر الرسول صلى الله عليه وسلم رفيدة أن تقيم خيمة في المسجد ليعوده من قريب، قال ابن إسحاق في السيرة: كان رسول الله قد جعل ابن معاذ في خيمة لامرأة من اسلم يقال لها رفيدة في مجلسه. كانت تداوي الجرحى وتحتسب بنفسها على خدمة من كانت به ضبعة (جرح أو مرض) من المسلمين. وقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم قد قال للقوم حين أصابه السهم بالخندق “اجعلوه في خيمة رفيدة حتى أعوده من قريب”.
وهكذا كانت الصحابية رفيدة الأسلمية صاحبة أول مستشفى ميداني وكانت معروفة بمهارتها في الطب والعقاقير والأدوية وتصنيعها، والجروح وتضميدها والكسور وتجبيرها.
أما النفقات والمصروفات فقد كانت من مالها الخاص وجهدها الذاتي، لا تأخذ على ذلك أجراً أو عوضاً، بل كانت تنفق وتبتغي الأجر من الله تعالى.
أم ورقة الشهيدة



هي الشهيدة أم ورقة بنت عبد الله بن الحارث.. صحابية كريمة كانت تلقب بالشهيدة، كما كان يسميها رسول الله صلى الله عليه وسلم، والثابت أنها ممرضة بارزة بين معاصراتها. كانت أم ورقة رضي الله عنها تتمنى الاستشهاد في غزوة بدر، لذا طلبت بإصرار من النبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم أن يأذن لها أن تساهم في غزوة بدر مساهمة فعلية، وذلك بأن تقوم بمداواة الجرحى والمرضى من جيوش المسلمين البواسل الذين قاتلوا تحت قيادة رسول الله صلى الله عليه وسلم بكل شجاعة وتفان، حتى هزموا المشركين هزيمة نكراء، ولقد تناقل المؤرخون أن الشهيدة أم ورقة عندما رغبت بالذهاب إلى بدر قالت لصفوة الخلق صلى الله عليه وسلم: أتأذن لي فأخرج معك أداوي جرحاكم وأمرض مرضاكم لعل الله يهدي لي شهادة قال: “إن الله مُهدٍ لك شهادة” وكان يسميها الشهيدة.
وكانت أم ورقة قد جمعت القرآن، ولعلمها وفقهها بالقرآن أمرها رسول الله صلى الله عليه وسلم أن تؤم أهل دارها، وكان لها مؤذن. ولم تكن قد تزوجت ولا أنجبت، ولكنها لم تكن تعيش في دارها الفسيحة وحيدة، فقد كان معها غلام وجارية يقومان على خدمتها، رقيقين لها تعاملهما معاملة الأم لولديها عطفاً وحناناً وحباً.
وتجاوبت مع شرع الله تعالى في فتح باب الحرية للعبيد، فأعلمت الغلام والفتاة بأنهما حُران بعد وفاتها.
ولحق الرسول صلى الله عليه وسلم بالرفيق الأعلى وقام بالأمر من بعده الخليفة الأول أبو بكر الصديق، ثم جاء دور عمر بن الخطاب.. ومازالت “أم ورقة” - رضي الله عنها - على قيد الحياة، وقد تقدمت بها السن، تدأب في الطاعة والعبادة، وتحرص على لقاء الله تعالى صفية نقية. كانت قليلاً من الليل ما تهجع، وبالأسفار تستغفر وتخشع، وتواصل الصلاة والقراءة فلا تقطع.
وفي ليلة تعجل الفتى والفتاة حريتهما.. فقاما إليها وخنقاها، ثم لفاها في قطيفة وجعلاها في جانب الدار، وانطلقا هاربين واستيقظ أمير المؤمنين عمر رضي الله عنه لصلاة الفجر، فلما قضيت الصلاة قال للناس: والله ما سمعت قراءة خالتي “أم ورقة” البارحة، قوموا بنا نزور الشهيدة.
وأتوا دارها فعثروا عليها ملفوفة في القطيفة وقد فارقت الحياة. فقال عمر ومن معه: صدق الله ورسوله لقد رزقت أم ورقة الشهادة.
ثم أُتي بالغلام والجارية فصلبا، فكانا أول مصلوبين بالمدينة.
أمينة الغفارية



هي أمينة بنت قيس الغفارية، عاشت في صدر الإسلام، وكانت من نوابغ طبيبات العرب والمسلمين، كما اشتهرت بقوة إرادتها وشخصيتها القيادية، لذا حازت زعامة أخواتها الممرضات والطبيبات المسلمات وهي في ريعان شبابها (أي لم تبلغ السابعة عشرة).

أما زينب طبيبة بني أود فهي تعتبر بحق من أعظم نساء بني أود، ورغم قلة المعلومات عنها فالثابت أنها عاشت في أواخر عهد دولة بني أمية، فقد عرفت باسم زينب الشامية طبيبة نساء خلفاء بني أمية، وقد اشتهرت بين معاصريها في علاجاتها في ميدان طب العيون، كما أن لها دوراً مرموقاً في الجراحة العامة بجميع المقاييس من رواد طب العيون في الحضارة العربية والإسلامية.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
هذه قصة اول طبيبة فى الاسلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» يا امة الاسلام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اهل القران :: المنتدى الثقافي :: الاسلام و المجتمع-
انتقل الى: